وهي تحتوي على الكثير من القواعد والأبحاث النحوية ، وهي تحتوي على الكثير من الفوائد ، وهناك الكثير من المهتمين ، النحو ، المعرفة الكثير عن هذه التراكيب المهمة ، وفي هذا المقال سنعرف ما هو التركيب النعتي.
ما هو التركيب النعتي
إن التركيب هو التركيب الذي يتكون من تركيبة الأفكار الوطنية ، والنعت والمنعوت لين نيكب لأن اللغة العربية تتكون من جملة فعلية ، وهي الفعل والفاعل ، أو جملة اسمة هي المبتدأ والخبر ، وأما التركيب النعتي ، فيأتي ضمن جمل اسمية أو فعلية ، وفحص النعت والمنعوت يتساويان في التعريف والتنكير والتذكير.
والنعت من التوابع ، ويسمى الصفة أيضًا ، لبيان صفة الاسم الذي يتبعه في الإعراب. مثال “عظيمة نعمة” ، وهي تصف النعمة بالعظمة ، وهي مثال آخر في مكان تعالى: “لمن الملك اليوم لله الواحد القهار” ، فقد وصفتا الله سبحانه بالواحد وبالقهار. [1]
شاهد أيضًا: صعوبة النحو بين الوهم والحقيقة
أقسام النعت
بعد معرفة ما هو التركيب النعتي ، يجب أن تعرف أقسام النعت ، حيث يقسم النعت إلى قسمين ، التجمع: [2]
-
النعت الحقيقي: وهو ما بيّن صفة من صفات المتبوع ورفع ورفع مستوى ، نحو: مررت برجلٍ كريمٍ. فكريم: نعت تابع لرجل ، وقد دلّ على معنى في المتبوع نفسه.
-
النعت السببي: إذًا بين صفة في اسم ظاهر بعده متعلق بالمنعوت.
أغراض النعت
التركيب النعتي أو النعت له أغراض متعددة ، بينها ما ياتي:
- التكنولوجي ، وذلك إذا كان ذلك علمًا ، ومن ذلك ، ومن ذلك وبخ تعالى: “وَيُنْشِئُ السَّحَابَ الثقَالَ”.
- التوليفة ، وذلك إذا كان المنعوت نكرة ، كما في كلام تعالى: “إنه يقول إنه بقرة صفراء فاقع لونها تسر الناظرين”.
- المدح ، كقوله تعالى: “الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ”.
- الذَّم ، كقوله تعالى: فَاسْتَعِذْ بِاللَّهِ مِنَ الشَّيْطانِ الرَّجِيمِ “.
- خير ، ومنه وبخ تعالى: “فَإِذا نُفِخَ فِي الصُّورِ نَفْخَةٌ واحِدَةٌ”.
- التّرحّم ، نحو: مررت بزيدٍ المسكين.
- الإبهام ، نحو: تصدّقتُ بصدقةٍ كثيرةٍ.
شاهد أيضًا: الاساليب النحوية وأنواعها وخريطة مفاهيم الاساليب النحوية
أحكام النعت الحقيقي
بعد معرفة أغراض النعت والتركيب ، ينبغي أن نعرف أحكامه ، ومن أحكام النعت الحقيقي ، ما ياتي:
- النعت الحقيقي ، يجب أن يكون متمكنًا من أربعة أشياء ، في التعريف والتنظيم ، وفي التذكير والتذكر ، وفي الإفراد والتثنية والجمع ، وفي الإعراب ، ومن ذلك معك تعالى: “عم يتساءلون ، عن النبإ العظيم” فالعظيم للنبأ ، طابق وقده في التعريف والإفراد. والتذكير والإعراب.
- ومن مطابقة النعت للمنعوت في التنكير والتأنيث والتثنية والإعراب وبخ تعالى: “فِيهِمَا عَيْنَانِ ناِخَ”.
- وقد طابق النعت منعوته في التنكير والتذكير والجمع والإعراب في وبخ تعالى: “وقالوا الرحمن اتخذ ولدا سبحانه بل عباد مكرمون”.
- ومن شواهد المطابقة في التنكير والتأنيث والجمع والإعراب ، وبخ تعالى: “ونساء مؤمنات لم تعلموهم أن تطئوهم فتصيبكم منهم معرة”.
أحكام النعت السببي
النعت السببي، يجب أن يطابق منعوته في التعريف والتنظيم والإعراب ، وهو يلزم حالة الإفراد دائمًا ، أما بالنسبة للتذكير والتأنيث ، فإن ناس تعالى: “ربنا أخرجنا من هذه القرية الظالم أهلها” فظالم نعت لقرية ، وهو نعت سببي لأنّه وقع على اسم ظاهر ، وقد طابق المنعوت في التعريف والإعراب ، ولزم على اسم ظاهر وقد طابق المنعوت في التعريف والإعراب ، ولزم حالة إفراد ، كالالة الإفراد ، عيب.
ومن ثمّ أكلت تعالى: “ومن الجبال بيض وحمر مختلف ألوانها” حيث جاء لفظ مختلف نعت سببي للمرفوع قبله حمر ، فطابق منعوته في التنكير والإعراب ، مراعيا في تذكيره ما بعده وقد لزم حالة فردية. [3]
أنظر أيضا إلى الاساليب النحوية في المقال ومن هذا المقال نكون مختلفين ، تركيب تركيب تركيب مكون من صفة وموصوف ، ولا يفصل بينهما ، كما بينا النعت وأقسامه ، والأعراض التي يؤديها ، والأحكام الصادرة فيه.